اسحب لتغيير موضع صورتك

Abo Ali Almohandes

ذكر. يعيش في كربلاء, العراق.

الأصدقاء

MAlintthar farg

ابو حسين

1970shaker

Sarah amelia

إمبراطورة العالم

زهراء بنت الهدى

عرض كل الأصدقاء 67

الصفحات التي أعجبتك1

60 تسجيلات الأعجاب

قناة العراقية الاخبارية HD

شركة، منظمة أو مؤسسة » التكنولوجيا الحيوية

المجموعات التي تشترك بها1

244 الأعضاء

أهل البصرة الطيبين

الحياة المدنية والمجتمعات

Abo Ali Almohandes

الإبلاغ عن هذا المستخدم
اشترك عبر RSS

تحديث الحالة

Abo Ali Almohandes

نيسان 14, 2021 3:04 am

بعد إحصاء وتدقيق وتحقيق تاريخي موضوعي في سياسات الحكومات الأمريكية في العقود الثمانية التي مضت.. وجدنا ما يلي: 1_ افتعلت أو اشعلت أو تدخلت أمريكا في اكثر من 700 نزاع و اقتتال و معارك و حروب عسكرية ... عرض المزيدبعد إحصاء وتدقيق وتحقيق تاريخي موضوعي في سياسات الحكومات الأمريكية في العقود الثمانية التي مضت.. وجدنا ما يلي: 1_ افتعلت أو اشعلت أو تدخلت أمريكا في اكثر من 700 نزاع و اقتتال و معارك و حروب عسكرية مباشرة وغير مباشرة في 65 دولة !! خسرت فيها بنسبة %40 من تلك الملفات !! 2_ هذه الأربعين بالمئة التي خسرتها.. استعملت فيها الجزر و العصى !! أي القوة الاقتصادية ! والقوة العسكرية ! 3_ كانت 44% من تلك المغامرات عبارة عن عمليات إستباقية لبسط النفوذ على الأرض ، وليس رد فعل أو إستجابة لوضع أو تهديد عسكري معين !! 4_ الستين بالمئة المتبقية من تلك الملفات حصلت أمريكا على ما ارادت لكن بنفس المصروف عليها ماديا !! أي ما صرفته يعادل ما جنته ! لا اكثر ولا أقل تقريباً !! 5_ اشتركت أمريكا في هذه الملفات وهي في اوج قوتها الاقتصادية ما عدا القرنين الماضيين !! تمت هذه المشاركة وهي تمر بأزمة اقتصادية !! ولا زالت هي في ازمتها ! 6_ 55% من تلك الدول التي ربحت أمريكا فيها لم تستقر سياسيا أو ديموقراطيا لحد الآن !! 7_ الدول التي خسرت أمريكا معها في تلك الملفات لم تنتعش اقتصاديا ما عدا فيتنام وإيران !! لحد الآن. 8_ اثنان من تلك الدول التي خسرت أمريكا بالسيطرة عليها أصبحت دول فاشلة !! (ما گامت الها رايه) أي لم ولن يستقر فيها نظام سياسي ! هي الصومال وهييتي في جنوب أمريكا. 9_ تصرف أمريكا سنويا على تلك الدول التي نجحت - بشكل عام - في بسط نفوذها عليها حوالي 300 مليار دولار !! لكي تبقى مسيطرة !! وهو تقريبا نفس المبلغ الذي تجنيه من التبادل التجاري مع تلك الدول !! وهذا يعني أن الحكومة الأمريكية في سياستها الخارجية تغذي حاجة شركاتها الخاصة الاهلية من التجارة بأموال دافعي الضرائب الأمريكيين !! ولا تجني ما زرعت بيدها !! 10_ كل الدول التي نجحت أو خسرت أمريكا معها... تتعامل الآن معها أمريكا تجاريا - بنسب متفاوتة - إلا إيران !! 10_ كل المبالغ التي صرفتها أمريكا في صراعها مع تلك الدول لا يعادل ما صرفته على العراق في فترة زمنية تقدر بأقل من عقدين !! وهذا يثير عدة تسألات : هل لأن العراق قوي عسكريا أو اقوى من تلك الدول ؟! الجواب : لا !! هل لأن العراق أغنى من تلك الدول ؟! الجواب لا ! فنزولا على سبيل المثال عندها احتطياطيات نفط وغاز أكبر من خمسة من دول المصدرة للنفط في الشرق الأوسط مجتمعتاً !! هل أن العراقيين قاوموا الاحتلال الأمريكي أكبر وأكثر من فيتنام ؟! الجواب : لا !! فيتنام قدمت اكثر من ثلاث ملايين قتيل من قواتها النظامية وغير النظامية في الحرب التي استمرت أقل من سبع سنوات !! هل أن العراق مهم عندهم لسبب غامض علينا ؟! الجواب : نعم من أين أتت هذه الأهمية ؟! تتأتى اهمية العراق من موقعه الجغرافي الجيوسياسي الرابط بين القارتين آسيا وأوربا !! إذا تمكنت أمريكا من السيطرة على العراق وبسط نفوذها عليه.. فأن املها بالتصدي للصين أو اي دولة عظمى تظهر على الساحة الدولية... سيكون أكبر وأأمن مستقبليا ً !! وذلك للاسباب التالية: العراق تعتبره أمريكا خزانها النفطي !! تحت الأرض. لأنه يحتوي على أكبر وآخر احتياطي للنفط في العالم !! ولا يغرنك ما تسمعه من الدول النفطية الأخرى.. (بايگين هوه) ولا حتى المهلكة العربية السصيونية !! العراق من أكثر دول الشرق الأوسط شبابا...واقلها تعليما واقلها حصانة من الإعلام الأمريكي وماكنته الجبارة.. وتستطيع أمريكا تحريكه وزجه في حروب مستقبلية لخدمة مصالحها !! وقد رأينا كيف استقطبت فريخاتنا في فتنة تشرين !! ولم يكلفها ذلك الجهد المنظم والفعّال اكثر من مليارين دولار !! العراق يعتبر السد والحائط الذي تحتمي به دولة الصهاينة من صواريخ واسلحة إيران في حروبها المستقبلية !! 1300 كيلومتر حدود على خطوط الطول بين العراق وإيران !! العراق يحتوي على ثاني احتياطي للغاز في العالم بعد إيران !! ولا يغرنك تقنيات الغاز المسال الذي تبيعه قطر إلى أوربا !! آخر قنينة غاز في العالم ستطلع من العراق !! بحلول سنة 2089. واخيرا وليس آخر.. أن العراق يمثل بُعد ديني عقائدي للمسيحية الصهيونية الانجيلية.. وهو ما أعلن ويعلن عنه في ادبيات ومحافل المفكرين الغربيين الكبار !! فالذي صرفته وتصرفه أمريكا للسيطرة على العراق وجعله تحت الهيمنة الأمريكية ، هو يسوه التعب والتضحيات عند مفكري ومنظري السياسة الأمريكية من الجيل القديم ومن الصقور الجدد.

عرض أقل