رِجَالٌ غَيِّرُوا مُعَادَلاَت التَّارِيخ.
أشتقت إليكَ....
أشتقت لعبق وجودكَ....
أشتقت لسماع اخباركَ....
لابد انكَ الأن في جنات الخلد...... عرض المزيدأشتقت إليكَ....
أشتقت لعبق وجودكَ....
أشتقت لسماع اخباركَ....
لابد انكَ الأن في جنات الخلد...
لابد انكَ إلتقیت بکل الشهداء....
لابد انكَ رأيت الحسین الشهید....
ترىٰ هل لك ان تآخذني معك...
ترىٰ هل يمكن ان اكون حيث أنتَ...
ترىٰ هل سأنال الشرف الذي نلته أنتَ....
{وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ}
_آل عمرٰن | ١٦٩
🔺مهم.. رئيس أركان الحشد الشعبي يلتقي رئيس الجمهورية
🔹التقى رئيس أركان هيئة #الحشد_الشعبي عبد العزيز المحمداوي، الاربعاء، فخامة رئيس الجمهورية الدكتور برهم صالح في قصر السلام ببغداد.
🔹وتطرق اللقاء ال... عرض المزيد🔺مهم.. رئيس أركان الحشد الشعبي يلتقي رئيس الجمهورية
🔹التقى رئيس أركان هيئة #الحشد_الشعبي عبد العزيز المحمداوي، الاربعاء، فخامة رئيس الجمهورية الدكتور برهم صالح في قصر السلام ببغداد.
🔹وتطرق اللقاء الى التحركات الأخيرة للحشد الشعبي لضبط الأمن في كركوك وغرب نينوى وصولا الى الحدود العراقية السورية، اضافة الى شرح طبيعة حركة تبديل القطعات ضمن قواطع مسؤولية الحشد الشعبي بهدف تعزيز جهود مكافحة الارهاب، وتنسيق الجهود الأمنية
🔹وتباحث الجانبان حول النقاط الحدودية والسيطرات المشتركة بين القوات الاتحادية والبيشمركة، كما أكد اللقاء رفض كل الاعمال التخريبية وضرورة العمل على منع تسلل عناصر داعش الإرهابي عبر الحدود.
شيبةُ الوطن النازفة
..
سيخبركَ النجمُ ماذا هناك
وكيف ارتقى وجهُكَ الفاخرُ
،،... عرض المزيدشيبةُ الوطن النازفة
..
سيخبركَ النجمُ ماذا هناك
وكيف ارتقى وجهُكَ الفاخرُ
،،
وكيف تلقّتكَ تلك الغيومُ
وأخجَلها طرفُكُ الآسرُ
،،
فوسّعتِ الدربَ حتى تمرَّ
ويصحو بمقدمكَ الماطرُ
،،
فيا شيبةَ الحشدِ ماذا هناكْ؟
وهل بالجنانِ استُعيدت يداكْ؟
،،
وهل ذهب العطشُ المستمرُ؟
وعادت لسابقها شفتاكْ؟
،،
وهل جيئَ بالكوثرِ المستفيضِ
ليشربَ من مائهِ الزائرُ
،،
لأني بآخرِ رحلةِ موتْ
بكيتُ على جسمكَ المختفي
ولم يبقَ صوتْ
فعاد العراقُ بلا مصحفِ
بكيتُ فجثمانُك الطاهرُ
تمازجَ والأرض عند المطار
فغاصَ بأحزانهِ الشاعرُ
،،
بحثتُ على إصبعٍ لم يزلْ
يزورُ مناميَ في كل ليلْ
ويجلسُ عند الضميرِ الحزين
ويحكي حكايته المبكية
عن الأرضِ كيف يباسُ الزمان
يعيش بوجدانها المُتعبِ
وعن شعبها كيف يحكمهُ
حقيرٌ ووغدٌ وألف غبي
،،
أحقاً هناك وجدتَ الحسينْ
وفي كفهِ قربةٌ وارفة؟
أحقاً أتاك وفي نحرهِ تنفست من منبع العاطفة؟
أحقاً نسيتَ رمادَ المطار
ودخّانَ جثمانك الراعفة؟
فيا شيبةَ الوطن النازفة
رأيت أبي؟
وعمي وخالي وجدي هناك؟
يقولون أنهمُ في الأراك
يجيدون سردَ الحديث الجميل
وينتظرون اشتجار الصليل
لكي ينزلوا مرةً ثانية
إلى الأرض عند ظهور الإمام
،،
ولكن نسيت بأن أسألكْ
عن البطل المختفي الآخرِ؟
أما زال كفكَ في كفِهِ؟
وتبتسمانْ
اما زلتما مثل أولِ وعدٍ
بوجهيكما يستضيء المكانْ
سلامي إليه
سلامي إليك
سلامي لفاطمةٍ والحسين
#مرتضى_التميمي