الى الذي يسمى فؤاد حسين ——! وزير خارجية حكومة الصدفة —!
مع اني والله لاستصغر قدرك — واستعظم تقريعك — واستكبر توبيخك
لكن هذا هو حال العراق الذي اصبح فيه (( كله ماشي ))ياسايس البغال ان ماتقيأت به من ... عرض المزيدالى الذي يسمى فؤاد حسين ——! وزير خارجية حكومة الصدفة —!
مع اني والله لاستصغر قدرك — واستعظم تقريعك — واستكبر توبيخك
لكن هذا هو حال العراق الذي اصبح فيه (( كله ماشي ))ياسايس البغال ان ماتقيأت به من سموم على مسامع الجميع لن يمر دون عقاب وهاانا اصغر ابناء المقاومة ارد عليك بقلمي لااكثر من ذلك — انت الارهابي لاغيرك واسيادك الارهابيين ——- من ادخل داعش واخواتها بصفقات دونيه لايرضاها حتى ضمير العاهرات ويحك اهكذا يرد الجميل ——!
اليك اكتب ولااشتريك انت ومن تمثل بعفطة عنز —! ياراعي البغال واتمنى ان تكون عراقيا حرا وليس عبدا انفصاليا
تلمع بسروالك بسطال الاتراك —-؟
اتعرف من هم الارهابيين ——-الارهابيين الذين يقتلون ابناء الجيش العراقي ويهجرون العراقيين بدوافع عرقيه ومكوناتيه —!
الارهابيين الذين استباحو تربت الوطن وعاثو باارضه فسادا وهم محتلين في نظر كل الاعراف —- متجاهلين كل القيم والمبادئ الدوليه وهم محتلين لبلد ذات سيادة —!
تعرف من الارهابي ياوزير خارجية الصدفه — انا اقول لك
الارهابي —-!
الذي سرق النفط
الذي تأمر — على وطنه
الذي طبع وفتح مكاتب للموساد في شمالنا المنهوب والمسلوب —؟
الذي قامر —-
الذي نافق ————؟
الذي يأوي اعداء العراق من القتلة والمجرمين —-!
الذي غدر بجيش العراق وسلب اسلحته ومعداته —!
الذي يفجر — ويقتل المتظاهرين وقوات الامن —؟
الذي يعيش ويعتاش على خلق الازمات بين مكونات الشعب —
الذي يعيش في محميات ويغدق عليه بالاموال المسروقه —
قسما بدما الشهداءلولاتواطأ اشباه الرجال من السياسين وخوفا على مصالحهم وعقاراتهم وطيحان ——— ؟
لما تجرأت انت ومن على شاكلتك ان تتكلمو على فصائل المقاومة — بشهداء المقاومة وبئس رجالها وشجاعة المفاوض السياسي قد خرج الامريكان واريدك ان تعرف وتعلم وتقول لاسيادك ان فصائل المقاومة التي اخرجتكم من قبل هي قادرة على ان تخرجهم وقد اعطت وعدا لشعبها وتنتظر الحلول الدبلوماسيه للحكومة — فصائل المقاومة هي درة العراق وسيفه البتار في زمن كثر فيه النفاش —- فؤاد حسين اسسسسس
احترم نفسك ياعبد ابومسرور
المقاومة والحشد وجهان لعملة واحد
وسيتجذرون — رغما على انف كل حاقد ومارق وخائن وعميل —-
ابن المقاومة وخادمها —
حسن الجابري 2021/ 2 / 26
https://t.me/thkreatjanubi
المرجع عندما يخاطب البابا
سليم الحسني
في ٧ تشرين الثاني ١٩٧٩، التقى الامام الخميني في مدينة قم مبعوث البابا يوحنا بولس الثاني، حيث اطلع على رسالته التي يطلب فيها من الإمام الخميني التدخل لإطلاق سراح ... عرض المزيدالمرجع عندما يخاطب البابا
سليم الحسني
في ٧ تشرين الثاني ١٩٧٩، التقى الامام الخميني في مدينة قم مبعوث البابا يوحنا بولس الثاني، حيث اطلع على رسالته التي يطلب فيها من الإمام الخميني التدخل لإطلاق سراح الرهائن الذين احتجزهم شباب الثورة في السفارة الأمريكية.
أجاب الإمام الخميني في ذلك اللقاء بكلمة مطولة، جعلت العالم يتوقف منصتاً الى كلمات هذا الرجل الذي أرادوا حصاره فحاصرهم، وحاولوا إحراجه فحشرهم في أضيق دائرة، ثم راح يجلي الحقائق الواحدة بعد الأخرى بالشواهد والسنين والأسماء والمفاهيم السماوية المشتركة بين الإسلام والمسيحية، وبقيم الإنسانية.
بيّن الإمام الخميني أن المحتجزين لم يمارسوا عملاً دبلوماسياً إنما كانوا متآمرين يقودون المخططات التدميرية، وحين يخرج النشاط عن صفته الدبلوماسية ويتحول الى تآمر ضد الشعوب فلابد من كشف المتآمرين وتعريف العالم بهم وبجرائمهم، حيث قال:
"يجب الكشف عن المؤامرات ضد الإنسانية وضد بلادنا وهذا حق أمتنا. ليس للسفارات أي حق قانوني في التجسس أو التآمر. وهذا المركز كما أثبت الخبراء كان مركز تجسس وتآمر".
في كلمته تحدث الإمام الخميني ناصحاً بابا الفاتيكان بأن يعمل من أجل المسيحيين في العالم ومن أجل كل الشعوب، لكي يعطي الصورة المشرقة عن الدين المسيحي، فلا يسمح للحكومات الظالمة المستكبرة أن تمارس عدوانها على الشعوب وهي تحمل الهوية المسيحية. فقد قال:
"يجب على السيد البابا أن يفكر في أمة السيد المسيح، ويفكر في كل الأمم المضطهدة. يجب أن يعلن السيد البابا أن ما تقوم به الحكومات العظمى من أعمال هي عكس منهج السيد المسيح، وعليه أن يكشف أمام العالم جرائم تلك الحكومات ليسمعها العالم المسيحي وكل شعوب الأرض".
كلمة السيد الخميني كانت حشداً من المفاهيم والدروس السياسية والإنسانية لقادة العالم في طريقة التعامل مع الشعوب. وكانت منظومة خطابية تحدد المسار الذي يجب ان يكون عليه مرجع الأمة وبابا الفاتيكان وعلماء الأديان السماوية.
كان الامام الخميني في لقائه مع المبعوث البابوي يصنع عز الشيعة بكلماته الموجهة للبابا وقادة العالم. كان يعلن بيان الكرامة الإنسانية وهو يتحدث عن معاناة شعوب الأرض من القوى الاستعمارية الكبرى وسكوت بابا الفاتيكان عليها، والسكوت ابتعاد عن قيم الدين والإنسانية.
كان الإمام الخميني يسمّي الأشياء والمواقف والأشخاص بكامل حروفها، ليسمعها الناس جميعاً، وليسمعها المعنيون بوضوح، إنه يعيش القوة بداخله، ويمتلك اليقين بموقفه فما الذي يجعله بعد ذلك يحتمي بالاشارات والاستعارات والتلميحات؟
كان الإمام الخميني يتحدث بصفته عالم دين إسلامي يخاطب عالم دين مسيحي، فيتحدث معه بالمشتركات الإنسانية والإلهية والتي تفرض على كل عالم دين أن يقوم بواجبه في الدفاع عن المظلومين من شعوب الأرض من مسلمين ومسيحيين وغيرهم.
وجّه الإمام الخميني أسئلته المتتالية لبابا الفاتيكان، عن الأسباب التي جعلته يسكت طوال السنوات الماضية عن محنة الشعب الإيراني. عن أسباب سكوته على المظالم المنتشرة في العالم. عن أسباب صمته على جرائم القوى الكبرى وهي تتدخل بشؤون الشعوب ومقدراتها وتبعث قواتها وجيوشها فتحتل وتقمع وتدعم الأنظمة الدكتاتورية.
لم يتحدث الإمام الخميني بصفته الرسمية مطلقاً، إنما كان يتحدث بلغة المرجع الديني الذي يعرف مسؤوليته ويلتزم بها ويسعى للنهوض بها، فهو خادم لأمته كما كان يقول.
حينما انتهى اللقاء، وقفت وسائل الإعلام العالمية تكرر كلمات هذا الرجل الزاهد الذي جلس على الأرض في غرفة بسيطة، فيطلق سيل العبارات المؤثرة الصادقة الواثقة في الدفاع عن شعبه والشعوب المستضعفة.
في ذلك اللقاء سمع العالم صوت الشيعة المزلزل بالقوة والثقة وهو يواجه القوى العظمى ويدافع عن شعوب الأرض.
في ذلك اللقاء العلني الذي تم بثه في نفس اليوم، تأكد الشيعة أنهم استعادوا عزهم وكرامتهم وقوتهم، وتطلعوا الى مستقبل يحفظ هذا الإنجاز من خلال الأدوار التي تقوم بها مرجعيتهم الدينية في قادم الأيام.
٢٦ شباط ٢٠٢١
لمتابعة مقالاتي على تيليغرام:
https://t.me/saleemalhasani
Telegram: Contact @saleemalhasani
You can view and join @saleemalhasani right away.
*المجتمع الشيعي الآذربيجاني*
_________________________
*علي المؤمن*
المجتمع الشيعي في جمهورية آذربيجان هو امتداد إنساني ووطني ومذهبي للمجتمع الشيعي الإيراني عموماً، والمجتمع الاذربيجاني الإيراني ... عرض المزيد*المجتمع الشيعي الآذربيجاني*
_________________________
*علي المؤمن*
المجتمع الشيعي في جمهورية آذربيجان هو امتداد إنساني ووطني ومذهبي للمجتمع الشيعي الإيراني عموماً، والمجتمع الاذربيجاني الإيراني خصوصاً، على اعتبار أن جمهورية آذربيجان وغيرها من أراضي القوقاز الجنوبي، كجمهوريات أرمينيا وجورجيا وقره باغ وجزء من داغستان، كانت حتى العام 1828جزءاً من أراضي إيران، قبل احتلالها من روسيا القيصرية، إثر هزيمة ايران في حربين كبيرتين مع روسيا. وقد أدى ذلك الى تمزق اجتماعي وانساني كبير في المجتمع الشيعي الآذربيجاني؛ إذ بقيت الأكثرية القومية "الآذرية" (الآذربيجانية) تعيش في مناطقها ضمن الدولة الإيرانية، بينما انفصلت الأقلية الآذرية التي اقتطعت روسيا أراضيها من إيران، وبقيت في آذربيجان الشمالية وقره باغ ونخجوان ولنكران وأرمينيا وجورجيا وداغستان، وهي مناطق ذات حضور قومي آذربيجاني كثيف.
وبعد تأسيس الإتحاد السوفيتي وضم آذربيجان إليه، منعت السلطات الشيوعية استمرار تواصل الشيعة الآذربين في الجمهوريات السوفيتية، مع مؤسساتهم الدينية الشيعية في ايران والعراق، وهو التواصل الطبيعي الذي ظل قائماً طيلة قرون طويلة، شأنهم شأن كل المجتمعات الشيعية الأخرى. وحينها استمر نزوح الآذربيجانيين الى الداخل الإيراني والى العراق، هرباً من القتل أو من عمليات السلخ الديني المذهبي الاجتماعي، وذلك استمراراً لنزوحهم الكبير بعد الاحتلال الروسي القيصري. وتسبب ذلك في موجة جديدة من تمزق المجتمع الشيعي الآذري، والتي جعلت أبناء الأسرة الواحدة موزعين بين آذربيجان وروسيا وارمينيا وجورجيا وايران والعراق، وهو تمزق اجتماعي سياسي قانوني لانظير له في أي مجتمع شيعي آخر، الأمر الذي كانت له انعكاسات كارثية على وحدة المجتمع الشيعي الآذربيجاني وتماسكه وعلاقته بالنظام الاجتماعي الديني الشيعي العالمي.
ويمكن القول بأن شيعة جمهورية آذربيجان المستقلة، حديثوا عهد بحقائق التشيع والنظام الاجتماعي الذي يفرزه، إذ بدأت عودتهم اليهما مع سقوط الاتحاد السوفيتي في العام 1992، بعد (100) عام من الاحتلال القيصري الروسي، ثم (70) عاماً من الحكم الشيوعي السوفيتي، الذي قمع أي مظهر ديني شخصي واجتماعي ومؤسَسي. ولذلك؛ لم يتسن لشيعة آذربيجان خلال العقود الأربعة التي أعقبت الإستقلال، التحول الى مجتمع ديني شيعي متماسك، رغم أن نسبتهم تبلغ 80 بالمائة من سكان آذربيجان. ويعود سبب عدم استقرار عملية إعادة تأسيس المجتمع الشيعي الآذربيجاني، الى سياسات النظام العلماني الإقصائية المعادية للدين والمذهب، وهو نظام يحكمه المسؤولون الشيوعيون السابقون أنفسهم، والذين استمروا في الإمساك بالسلطة بعد انهيار الاتحاد السوفيتي واستقلال آذربيجان، رغم كونهم من أسر شيعية.
وقد عمل النظام الآذربيجاني العلماني الجديد، وبكل أساليب القمع والدعاية، على منع المظاهر الدينية الشيعية ونموها، وسد الطريق أمام أي تأثير ايديولوجي شيعي قادم من إيران ومؤسساته الدينية، الى جانب انخراطه في المنظومة القومية للدولة التركية، وتشجيع التبشير السني التركي بصيغته القومية العلمانية، بدعوى الأصول التركية للقومية الآذرية، والسماح للنشاط التبشيري الوهابي السعودي، وكذلك فتح الأبواب أمام إسرائيل للاستثمار السياسي والاقتصادي والمخابراتي الواسع في آذربيجان. وهذه هي المخاطر الواقعية الأربعة الأساسية التي تواجه المجتمع الشيعي الآذربيحاني في صميم عملية إعادة تكوينه الديني المذهبي.
ولعل من الأمور التي تدعم مساعي إعادة تكوين المجتمع الديني المذهبي الآذربيجاني، وتنسجم مع المزاج القومي الآذري، هو أن عدداً نوعياً كبيراً من القادة والمراجع الشيعة المعاصرين هم من القومية الآذرية، كالسيد أبي القاسم الخوئي والسيد محمد كاظم شريعتمداري والشيخ جواد التبريزي والشيخ محمد الفاضل اللنكراني والشيخ جعفر السبحاني والشيخ محمد باقر الإيرواني والسيد علي الخامنئي. وهذا الأمر يذكِّر بما يتميز به الآذريون من ناحية كثرة ما أنجبوه من المراجع والفقهاء والمفكرين والمثقفين الشيعة. فكل علماء الدين الذين يحملون ألقاب: إيرواني، لنكراني، نخجواني، بادكوبي، زنجاني، همداني، شبستري، أردبيلي، خلخالي، تبريزي، خوئي، خامنئي؛ هم من القومية الآذرية، رغم أن كثيراً منهم من السادة ذوي الأصول العربية.
ولعل أهم إنجاز تاريخي شيعي يحسب للآذريين هو قيامهم بتأسيس الدولة الصفوية، إذ كان الآذريون ملوك الدولة وحكامها وحاضنتها الاجتماعية وعماد قواتها المسلحة، فالصفويين ليسوا فرساً، بل آذريين من أصول عربية عراقية، ومن السادة الموسويين. ولذلك؛ ظلت لغة البلاط الإيراني والدولة والجيش هي اللغة الآذرية قرون طويلة من حكم الدول الصفوية والأفشارية والزندية والقاجارية. وبالتالي؛ فإن إنجاز تثبيت المذهب الجعفري مذهباً رسمياً في الدولة الإيرانية هو إنجاز آذري في جانبه السياسي والقانوني، وعربي (عراقي ولبناني وبحراني) في جانبه العلمي والتبليغي.
ويتميز المجتمع الشيعي الآذربيحاني ـ تاريخياً ـ بأنه مصدر أغلب طقوس العزاء الحسيني التي تتميز بالقوة والعنف، والتي راجت في ايران والعراق، بسبب زيارات الآذربيجانيين الى المدن الشيعية المقدسة في ايران والعراق وإقامتهم فيها. ولعل بعض هذه الطقوس انتقل الى الآذريين من شيعة القوقاز الآخرين، لأن الشيعة الآذريين كانوا ولايزالون حلقة الوصل بين شيعة ايران والعراق وتركيا من جهة، وشيعة روسيا وتتارستان وداغستان والشيشان وجورجيا وأرمينيا من جهة أخرى، وهم أقوام يتميزون ــ غالباً ــ ببنيتهم البدنية القوية ومزاجهم الحاد.
وسفة وعلي !
هاي الرادت وطن صدگ !
مو الي التمت بالتحرير !
... عرض المزيدوسفة وعلي !
هاي الرادت وطن صدگ !
مو الي التمت بالتحرير !
هنا واگطع !
#اهل_الجهود_الذاتية
شهداء اللواء الاول حشد شعبي نفط خانه