جمهور سائرون الحائرون
لتمرير الموازنة مصرون
ولتنزيل الدولار رافضون
وبشعارات الإصلاح كاذبون
وبصعود الاسعار مذهولون... عرض المزيدجمهور سائرون الحائرون
لتمرير الموازنة مصرون
ولتنزيل الدولار رافضون
وبشعارات الإصلاح كاذبون
وبصعود الاسعار مذهولون
وعن جواب الشعب عاجزون
نعم إن حزبكم سافلون قذرون ساقطون فاسدون
و لجهنم بكم سائرون جَوَاهِرِ اَلرِّجَالِ
ومن المصلح ومن يدعي الاصلاح
#لا_لموزانه_تجويع_الt
جمهور سائرون الحائرون
لتمرير الموازنة مصرون
ولتنزيل الدولار رافضون
وبشعارات الإصلاح كاذبون
وبصعود الاسعار مذهولون... عرض المزيدجمهور سائرون الحائرون
لتمرير الموازنة مصرون
ولتنزيل الدولار رافضون
وبشعارات الإصلاح كاذبون
وبصعود الاسعار مذهولون
وعن جواب الشعب عاجزون
نعم إن حزبكم سافلون قذرون ساقطون فاسدون
و لجهنم بكم سائرون جَوَاهِرِ اَلرِّجَالِ
ومن المصلح ومن يدعي الاصلاح
#لا_لموزانه_تجويع_الt
وزير الزراعة المبخوت والسفير العراقي في اجتماع مع الأردنيين في عمان اجتماع مع الأردن التي لا تملك مياه أو زراعة مع احترامي للأردن لكن المصيبة المبخوت والسفير يجلس أمام علم البعث السابق ثلاثة نجوم !!... عرض المزيدوزير الزراعة المبخوت والسفير العراقي في اجتماع مع الأردنيين في عمان اجتماع مع الأردن التي لا تملك مياه أو زراعة مع احترامي للأردن لكن المصيبة المبخوت والسفير يجلس أمام علم البعث السابق ثلاثة نجوم !!!!!!!!! هاي حكومة الراقص مع الأفاعي علم النظام السابق وعادي ويتفق مع الأردن حول المياه والزراعة والأردن ليس لديها مياه أو زراعة!!
مقال للتفكير بصوت عال ( منقول)
(*خلك ..شنب*)
⁃ تخطط الصين لإضافة مادة عن "الرجولة" في المناهج المدرسية، حيث لاحظ المسؤولون أن فتيان هذا الجيل أصبحوا ناعمين و "أنثويين وحساسين أكثر من اللازم"، هذا ا... عرض المزيدمقال للتفكير بصوت عال ( منقول)
(*خلك ..شنب*)
⁃ تخطط الصين لإضافة مادة عن "الرجولة" في المناهج المدرسية، حيث لاحظ المسؤولون أن فتيان هذا الجيل أصبحوا ناعمين و "أنثويين وحساسين أكثر من اللازم"، هذا الطرح الجديد، وخطة "تشجيع الرجولة" لدى الطلاب أثار نقاشا حاداً حول ماهية الأدوار والوظائف الجديدة للجنسين، حيث وضحت الحكومة الصينية عن طريق المستشار الصيني سي زيفو: (إن ربات البيوت والمعلمات أفسدن الصبية الصينيين في المدارس)، وقال أيضا: "إن الأولاد سيصبحون قريباً "حساسين وخجولين وربما شاذين" ما لم يتم اتخاذ إجراء جاد لمعالجة هذه القضية، حيث يعتبر هذا الأمر بالنسبة للصين (أمنا قوميا)، ومحذراً من أن "تأنيث" الأولاد الصينيين "يهدد بقاء الصين وتنميتها" المستقبلية".
⁃ وكان ينظر سابقا إلى فترة التجنيد العسكري للصينيين كإحدى الحلول لعودة الخشونة والرجولة للشباب الصيني، ولكن بحسب تقارير أفادت أن الوقت قد يكون (فات على تصحيح وتعديل الوضع)، لذلك صدر قرار لوزارة التعليم الصينية بإعداد خطط "لتنمية الرجولة" لدى الأولاد من رياض الأطفال وحتى المدرسة الثانوية، وتتضمن المبادرة زيادة توظيف الرجال كمعلمين في الصفوف الدراسية ومدربين في الصالات الرياضية، وممارسة الطلاب الرياضات الجماعية الخشنة، مع دعم البحث في قضايا مثل "مدى تأثير ظاهرة مشاهير الإنترنت الشواذ على قيم المراهقين". وتأتي هذه الخطة في أعقاب تحذير الباحثين في الصين، من أن الأمة تعاني من "أزمة رجولة" وطنية.
⁃ (الرجولة في خطر) هذا هو خلاصة الكتاب الذي أصدره الطبيب الفرنسي أنتوني كلير، بأن الحياة المعاصرة في الدول المتقدمة أفقدت الرجال خصائصهم الجسدية والنفسية والأخلاقية أيضا، وأن الرجل البسيط في الغابة أو الصحراء هو أكثر رجولة من ملوك المال والصناعة والتجار والموظفين الجالسين وراء مكاتبهم، واقتربت صورة الرجل (لتتشابه) مع المرأة إلى حد “خطير”، فبات نجوم الغرب الذين هم القدوة والمثل وصناع الموضة و(يظهرون بالأقراط في آذانهم ويعتمرون “الباروكات”، ويعلنون وهم في كامل مكياجاتهم عن زواجهم بمثليين).
⁃ بعض الباحثين يدقون ناقوس الخطر على أزمة الرجولة في العالم بسبب زيادة نسبة الاختلاط الزائد، حيث أصبحت أكثر المدارس يقوم بالتدريس فيها النساء، وهو ما يرجعه الكثير من الباحثين إلى الثورة النسوية في ضوء الحملات المناهضة للتحرش، والمطالبة بمساواة الجنسين في الحقوق والواجبات و(تمكين المرأة)، وهو الأمر الذي انعكس بالسلب على المجتمعات من خلال ضياع دور الرجل الذكوري في المجتمع والمسؤولية الأبوية في المنزل.
⁃ صحيفة لوفيغارو الفرنسية والباحثة أوليفيا غازالي، عبروا عن أسفهم و"شفقتهم على هؤلاء الرجال الذين أجبروا على الاعتذار عن كونهم رجالا"، أما الفيلسوف الفرنسي فرانسوا أوشي، فعلق "لا يمكن أن نظل غير مبالين بالتغيير الأنثروبولوجي الذي يتم أمام أعيننا: في عالم لم يعد يبرز فيه ما يدل على أي فوارق بين الجنسين". فاهتمام الجمهور يركز بشكل طبيعي على تمكين المرأة على جميع المستويات، لكن كيف يمكن ألا تؤثر هذه "الثورة الأنثوية" على الجنس الآخر ؟، فأين العدل والمساواة للرجال في ذلك؟ وأين القوانين التي تحمي حقوقهم وواجباتهم؟
⁃ وطرحت الكاتبة الفرنسية لاتيتا بونار في كتابها "هل عفا الزمن على الرجال؟"، و تشخص فيه تراجع ترتيب الرجال، مستعينة بالعديد من الدراسات، فالمرأة استفادت كثيرا من التكنولوجيا في سد حاجتها عن الرجل، بفضل التخصيب الصناعي وغيرها من الأمور، في الوقت الذي لم تعد فيه القوة البدنية للرجال ذات فائدة اجتماعية. وتتهكم الكاتبة الفرنسية وتقول: "اعتقد أننا نطلب المستحيل من الرجال، حيث نطلب منهم أن يكونوا أقوياء وضعفاء في نفس الوقت وقساة ومتفهمين، و شديدين في الخارج، ولطفاء ورومانسيين بالمنزل"، لذلك أصبح الكثير من الرجال يميلون إلى الفرار من الواقع، تاركين مسؤولية إدارة العالم للنساء، فيزيد الطلاق والعزوف عن الزواج ويكثر العزاب من الرجال والنساء، وبأيدينا خربنا (فطرة الله في خلقه) بأفكار شاذة، وقوانين مشجعه على ذلك، وفقد الرجل (دوره) وأصبح يتعامل بالمثل، فخرج لنا (مجتمع ميم) ليتزوج الرجل من رجل للحصول على (بديل انتقامي) من المرأة.
⁃ كان العرب يرسلون أبناءهم إلى البادية، لتعلم الشجاعة والفصاحة والفروسية وقوة التحمل، والتزامهم بالأخلاق والعادات والتقاليد وتكون أجسادهم صحية في جو نقي بعيدًا عن المدن وملوثاتها وضجيجها وثقافتها، و نسأل كيف أن الكثير من الأبناء كانوا يذهبون سابقا مع آبائهم إلى البر أو البحر وتعلم حياة وتراث أهلهم واجدادهم، ولكن بسبب القوانين الجديدة والاشتراطات الكثيرة تسببت في نفور الشباب من ممارسة هوايات وأعمال أجدادهم حتى أن (أندية التراث) التي علمت الأبناء (السنع) بشكل عملي للأسف اندثر نشاطها، واليوم حينما تشاهد بعض الشباب في المولات والكافيهات (خاصة كافيهات المراضع) وتسابقهم على الصالونات وعيادات التجميل، فلا تسأل كيف تقلصت الرجولة وأصبح (السنع والعيب والمنقود) تقرأها فقط في الكتب المدرسية أو تشاهدها كأفلام تاريخية فهل انقضى زمن (الشنبات) والرجولة؟
بقلم خليفة جمعة الرميثي
فـل يَتوقف الزَمن اريد ان اُكلمه لبضع ساعات عَن الجرح الذي سَببهُ لنا ومازال يَنزف الى الآن عَن الأبتسامه التي اخمَدها واخمد ابتساماتُنا عَن ملاكاً كان في الأرض لم نتحملُ نور وجههُ عن ابانا المُهند... عرض المزيدفـل يَتوقف الزَمن اريد ان اُكلمه لبضع ساعات عَن الجرح الذي سَببهُ لنا ومازال يَنزف الى الآن عَن الأبتسامه التي اخمَدها واخمد ابتساماتُنا عَن ملاكاً كان في الأرض لم نتحملُ نور وجههُ عن ابانا المُهندس الذي اخذتهُ واخذتَ ارواحُنا معَهُ
أعتبُ عَليك؟ام على الصاروخ الذي رأى براءة وجهه ولم يَكترث
ام علَى نَفسي كَيف لَم استطِع ان افديَه بِـ روحي
"ابي"
كان اباً شُجاعاً كان مثالاً للتواضع كان نبراس الشجاعه أبَي الذي بَكتهُ القلُوبُ قَبل الأعيُن ابي الذي تَقطع جسمُه في المَطار كما الحُسين في كَربلاء
شهيدنا العزيز
**هيئة الشهيد المهندس**
#اكذوبة_التطبيع حقيقتها هي الوصايةالصهيونية على أرض الميعاد و لا وجود للعيش بتكافئ
أما حكام المنطقةو شعوبها ما هم الأ عبيد لشعب الله المختار (اليهود)
العبقري فالعلم و الرفاهية فقط لصهاينة
أما شعوب ا... عرض المزيد#اكذوبة_التطبيع حقيقتها هي الوصايةالصهيونية على أرض الميعاد و لا وجود للعيش بتكافئ
أما حكام المنطقةو شعوبها ما هم الأ عبيد لشعب الله المختار (اليهود)
العبقري فالعلم و الرفاهية فقط لصهاينة
أما شعوب المنطقة فحصتهم فقط العيش بمذلة و ما يستعطف عليهم الصهاينة من فتات الخبز الأمريكي
المرجع #السيستاني برسالته الأنسانية الى البابا، قد فضح فيها النفاق السياسي و أجهض مؤامرة القوى العظمى و أطلق رصاصة الرحمة على أتفاقية ابراهما صهيوامريكي
السيستاني بصرخاته للحق بالدفاع عن الشعوب الم... عرض المزيدالمرجع #السيستاني برسالته الأنسانية الى البابا، قد فضح فيها النفاق السياسي و أجهض مؤامرة القوى العظمى و أطلق رصاصة الرحمة على أتفاقية ابراهما صهيوامريكي
السيستاني بصرخاته للحق بالدفاع عن الشعوب المظلومة قد قتل ثلاثة من خفافيش الظلام برصاصة كلمة الحق
#السيستاني_قاهر_المستكبرين https://t.co/glAOD9aW6y
فلنتعلم من السيستاني كيف نكون حماة الشعوب و صوت حق امام سلطان جائر كالقوى العظمى،فهي بعدم تعقلها و حكمتها جعلت من شعوبنا ساحة للحروب و الحصار و التهجير و الفوضى
السيستاني ينهي أكذوبة #النفاق_السياسي... عرض المزيدفلنتعلم من السيستاني كيف نكون حماة الشعوب و صوت حق امام سلطان جائر كالقوى العظمى،فهي بعدم تعقلها و حكمتها جعلت من شعوبنا ساحة للحروب و الحصار و التهجير و الفوضى
السيستاني ينهي أكذوبة #النفاق_السياسي بأن العراق ساحة لصراع أمريكي ايراني و انما هو ساحة لفوضى امريكا القوة العظمى https://t.co/L110UEHyId
#عاجل
طيران مسير امريكي يقوم بتمشيط مناطق شرق القناة " حي اور ، الشعب ، شارع فلسطين ، زيونة ، البلديات " بعد بيان كتائب حزب الله الذي توعد بالرد على جريمة القائم .
أتفاق ابراهما مقدمة لوصاية اسرائيل على االمنطقة و لن يتم الا بتقسيم العراق لأجل امن اسرائيل
المشهداني:التطبيع مع دول الخليج لذر العيون
اما التطبيع الأسرائيلي يهدف الى تقسيم العراق
العقيدة الدينية الصهيونية تعتقد أن دولة أسرائيل الكبرى لن تتحقق الا بخراب بابل و اشور
المشهداني :لا يمكن اوافق ... عرض المزيدالمشهداني:التطبيع مع دول الخليج لذر العيون
اما التطبيع الأسرائيلي يهدف الى تقسيم العراق
العقيدة الدينية الصهيونية تعتقد أن دولة أسرائيل الكبرى لن تتحقق الا بخراب بابل و اشور
المشهداني :لا يمكن اوافق على التطبيع لأن فيه خراب العراق https://t.co/VBTINYqC2B
دولة بريمر للازمات في العراق
بعد عام من الاحتلال الامريكي و بالذات في عام 2004، وقف سيد المقاومة حسن نصر الله، يوجه كلمة لسياسيين العراقيين بمناسبة ذكرى الاولى للشهيد محمد باقر الحكيم، تكلم بصوت عال... عرض المزيددولة بريمر للازمات في العراق
بعد عام من الاحتلال الامريكي و بالذات في عام 2004، وقف سيد المقاومة حسن نصر الله، يوجه كلمة لسياسيين العراقيين بمناسبة ذكرى الاولى للشهيد محمد باقر الحكيم، تكلم بصوت عالي مفعم بالبصيرة و الرؤية المستقبلية و كأنه يستعرض فيلم عن ما سيحدث في العراق في السنيين القادم و قال
(الاحتلال الامريكي للعراق يريدون نظام( اللادولة) في العراق، الامريكان يريدون نظام سياسي غير مستقر في العراق، الامريكان يريدون العراق مقسما، مجزءا و على شاكلته ترسم الخريطة الجغرافية في المنطقة)
بعد 16عام من هذه الرؤية لسيد نصر الله التي برهنت صدق نبؤته و استشرافه للمستقبل البعيد للعراق، الا انه تجد لحد الان بعض النخب المتأمركة في العراق تروج ان امريكا هي التي بيدها العصا السحرية لأنقاذ العراق ، و هي التي بيدها مفتاح الجنة لعالم الرفاهية و الاستقرار ، و البعض منهم يتساهل معك و يقول، ان مقدرات و واردات نفط العراق بيد امريكا وهي بيدها تجوعه و بيدها تغنيه ولهذا نحن لا حول لنا و لا قوة.
هذه الاسباب وغيرها تجعل المتأمركين يقومون بتبرئة الاحتلال الامريكي من كل جرائم نظام (اللادولة) لبريمر الامريكي
مشكلة العقل العراقي انه سريع النسيان، و في بعض الاحيان تكون هذه المشكلة، هي نعمة لانها تعكس طيبته و برائته، و لا يحمل الحقد حتى على عدوه، و هذه من الخصال الحميدة لشخصية العراقية، رغم انها تسببت له بفقدان البصيرة
هذا النسيان لأزمات دولة بريمر ساهم بتبرئة امريكا في صناعتها للازمات المتعاقبة، والتي جعلت من العراق بؤرة للفساد و الفوضى و الارهاب و التقسيم و مقر لصراع الجيوش الإلكترونية التي تنشر الاحباط و الفشل في نفوس المجتمع العراقي
و لهذا أعجب من يبرء دولة بريمر للازمات و التي أول ما أبتدئت أزمات قامت باسقاط الدولة، و فتح الاحتلال الامريكي الحدود للجهاديين ليقاتلهم في بغداد و النجف و البصرة عوضا عن منهاتن
هل تناسينا أزمة العمليات الانتحارية التي كانت تتسبب يوميا بأستشهاد المئات من العراقيين حتى وصل عدد الشهداء بالالاف.
و كان المرجع السيستاني يصرخ ببياناته ان ما يحدث من قتل و فوضى و تفجيرات انتحارية وراءه المحتل الامريكي (راجع بياناته في موقعه)
هل تناسينا يوم جاء نيغروبنتي الى العراق و حوله الى أزمة لحرب طائفية طاحنة انتهت بتفجير المرقدين و راح ضحية الحرب الاهلية المئات من العراقيين
هل تناسينا مثلث الموت و مربع الرعب و دائرة القتل على الهوية
بربك من يجعل البلد مسرحا لازمة القتل الطائفي، كيف يكون مصير دولته و شعبه ، بلاشك سيكون مثلما توقعه نصر الله نظام (لادولة) نظام ليس فيه استقرار سياسي
هل تناسينا يوم فتحت ابواب سجن بوكا الامريكي و اطلق ضباط سي اي اي قادة داعش ليعلنوا عن دولتهم الاسلامية في العراق و الشام(داعش)، و يوم أعلنت و وصل جحافل جنودها على اسوار بغداد، صرح سيدهم اوباما، نحن غير معنيين بالتدخل بالحرب الطائفية في العراق، بل اكثر من هذا القوات الامريكية حذرت حتى البيشمركة من التعرض و مهاجمة قوافل داعش القادمة من سوريا الى العراق (راجع تقرير الجزيرة في تلك الفترة) ، و لولا فتوى جهاد الكفائي و الحشد الشعبي لاحترقت خريطة العراق كما بشرت به مجلة التايمز.
بربك يا من تبرئ امريكا و اعراب صهيون ، كيف ببلد خريطته تحترق بازمة داعش الامريكية ان تنتظر منه العافية و مع هذا ان النعمة الوحيدة التي حصل عليها الشعب العراقي منذ الاحتلال الامريكي حتى الان هي نعمة ظهور الحشد الشعبي و لعل هذا الخير الوحيد الذي جنيناه من دولة بريمر للازمات، هذا الخير يجب ان ينمو و ينمو ببركة فتوى جهاد الكفائي و ليصبح عوده شديد حتى يكون هو الدولة العميقة للعراق الجديد بعد تحريره من دولة بريمر للازمات
مشكلتك يا من تبرء امريكا من دوامة الازمات في العراق، أنك لا تفهم، ان اي عمل تنفيذي، نجاحه متوقف على سلامة البلد من الازمات، اي هناك بنية تحتية للامن و الاستقرار، و لا يمكن ان تصنع مشاريع تنفيذية سليمة، و هناك ماكنة ازمات تدير وجود الدولة
لو راجعنا قليلا حركة الدولة العراقية منذ 2003 ولحد الان و بهدوء و تروي و صدر واسع، سنجد في كل مرحلة من مراحل العراق هناك ازمة امريكية صنعت في العراق لتدمر الاداة التنفيذية ، و هذا ما تنبئ به بالضبط نصر الله مع مطلع حكومة بريمر للازمات في العراق
عندما يصبح النظام السياسي هو اللادولة ، فماذا سيتمخض عنه، سيتمخض عنه ادوات تنفيذية فاسدة مثل اللجان الاقتصادية للاحزاب ، عندما تكون هيكلية النظام السياسي غير مستقر سينتج عنه الحواسم و الفساد و المحاصصة و غيرها
عندما يكون النظام السياسي اللادولة سينتج منه الفشل و الاحباط و الارهاب و بالتالي سيظهر حسوني الوسخ
من نظام اللادولة العراقية، التي هي دولة بريمر للازمات
يتسائل البعض لماذا تبرر للفشل في مناطقكم، بينما النجاح في كردستان
أيها متأمرك ان كردستان لم يصنع فيها الامريكي المحتل أزمة تفجيرات انتحارية اليومي، حيث يقتل من شعبها بالمئات
اقليم كردستان وغيره لم يحدث الأمريكي أزمة مثلث لقتل الهوية تقطع بها الرؤوس و تخطف بها الأعراض
اقليم كردستان لم يتحرك فيها نغروبنتي الامريكي عملاءه ليقوموا بعملية تفجير المرقدين و تحدث حرب اهلية طائفية
اقليم كردستان تفاهم مع داعش في حدود دولة الاسلامية و كان نصيب انتحاريه لأبناء الوسط الجنوب
اقليم كردستان لم يطلب منهم الحقير ترامب ، ان يكون العراق راس حربة ضد ايران ويخلق ازمة تضاف للازمات السابقه لرؤساءه السابقين
أقليم كردستان و غيره لم تجيش جيوش السفارة الالكترونية ضدهم و كانت تنشر فقط الاحباط و الفشل و تهييج الراي العام في مناطق الوسط و الجنوب
اقليم كردستان و الموصل و الرمادي لم يدرب لهم جوكر مثلما تم تدريبهم في اربيل و واشنطن ليصنع منهم حركة احتجاجات جوكرية
مشكلتك يا متأمرك أنك لا تقرء ما تكتبه مجلة فورين بوليسي و تقارير مؤسسة راند لصناعة واقع فوضوي من الاوضاع المعيشية الصعبة ويتم استثماره بعمليات لوكالة استخبارات المركزية الامريكية
مشكلتنا مع النخبة المتأمركة انها تتعامل مع القشور لا تذهب الى جذر المشكلة
عزيزي متأمرك اسمعها مني، اذا العراق لم يتطهر من الاحتلال الامريكي و قواعده، فلم و لن يتخلص من دولة بريمر للازمات
نعم مراجعة الذات العراقية في هذه لحظة التاريخية مهم جدا، يجب مراجعة ما حدث من ازمات أمريكية متعاقبة و ما الهدف من صناعة دولة بريمر للازمات في العراق .
هذه المراجعة أصبحت ضرورية و ملحة لتلافي اي ازمات امريكية في المستقبل القريب، و لعل اهمها هي ورقة التقسيم ، التي يعد لها كحاضنة لوجود القواعد الامريكية في العراق.
و لعل ازمة التقسيم هي الحلقة الاخيرة من حلقات دولة بريمر للازمات ، اما اذا طرد الاحتلال فورقة تقسيم تحترق و يحترق معها كل ازمات و انذاك سيرفع الغطاء عن الفاسدين و الانفصاليين و المتأمركيين و سيبقى العراق فقط لابناءه مخلصين
صلاح التكمه جي
[email protected]
اركان الاستراتيجية الامريكية في العراق
مما لا شك فيه ان المتابع المنصف للاستراتيجية الامريكية في العراق منذ ٢٠٠٣ وحتى يومنا هذا قد تشكلت لديه رؤية واضحة وقوية مستندة على حقيقة الاحداث بعيدا عن الجه... عرض المزيداركان الاستراتيجية الامريكية في العراق
مما لا شك فيه ان المتابع المنصف للاستراتيجية الامريكية في العراق منذ ٢٠٠٣ وحتى يومنا هذا قد تشكلت لديه رؤية واضحة وقوية مستندة على حقيقة الاحداث بعيدا عن الجهل والفوبيا الثقافية .
الاستراتيجية الامريكية مثلت سياسيتها منذ عام ١٩٧٩ ولا تزال مستمرة ومتواصلة ومترايطة الاحداث منذ ان وضع لبناتها بريجنسكي في نظرية الدفاعات الاقليمية متجسدة بالاحتلال الامريكي للعراق.
أما الاركان الرئيسية لهذه الاستراتيجية هي :
1:فوبيا ايران التي عشعشعت في العقل السياسي الامريكي و التي سوق لها اللوبي الصهيوني في مؤتمر أيباك و اللوبي الخليجي (السعودية و الامارات و التي نفقت اموال طائلة على مراكز الدراسات الامريكية لتسويق فوبيا ايران)، و للاسف الميدان الرئيسي لتنفيذ فوبيا أيران هي دولة العراق و التي تجسدت بحرب صدام حيث كانت بضوء اخضر سعودي امريكي لمواجهة ما يسمى تصدير الثورة الاسلامية في ايران و ما تبعها من أجهاض الانتفاضة الشعبانية أو ما يجري حاليا في أجهاض تجربة الحشد الشعبي و جميع تلك التجارب تنطلق من العقلية المريضة لساسة الامريكان الملوثة بمرض ايران فوبيا
2:الركن الثاني لاستراتيجية امريكا هي جعل العراق المنطلق الرئيسي لازمات المنطقة و العالم و التي تواجه امريكا سواء كان ازمة فوبيا ايران او ازمة صعود مد الأسلام الجهادي عند الشباب السني المتطرف و التي اطلق عليها في العرف الامريكي بأزمة الارهاب العالمي و بلاشك لهذا الركن شواهد كثيرة منها
حرب صدام بعد ان ازيح البكر و تم توظيفه لحرب امريكية لهوس فوبيا ايران
و حرب الارهاب لبوش الابن و الذي جعل جبهتها الرئيسية العراق بعد احتلاله و اسقاط الدولة و حدودها لتكون ارضه ساحة خصبة تستقطب الالاف من الجهاديين السنة ليفجروا انفسهم في بغداد عوضا عن منهاتن
3:اما الركن الثالث للاستراتيجية الامريكية في العراق استندت على حماية و تحقيق أمن دولة اسرائيل الكبرى و هذا الركن كان عموده الفقري صناعة دولة ازمات و دولة فوضوية التي تشغل المجتمعات بمشاكلها حتى تتمكن العبقرية الاسرائيلية من تحقيق مشروعها الصهيوني العالمي ضمن اسقاط الدول القوية و تقسيم جغرافيتها
هذه الاركان الثلاثة للاستراتيجية الامريكية هي ليست فوبيا كما يدعي مرضى فوبيا الثقافة و معقدي الحداثة و العصرنة و انما هي حقيقة يمكن لاي منصف و متابع يتوصل لها مثلما توصل المفكر اليساري نعوم تشوفيسكي و غيره
طبعا على مستوى الاستراتيجية كانت سياسة امريكا لها رؤية محيطة بالوضع العراقي بحيث لا يتحرك العراق الا على مستوى تنفيذ هذه الابعاد
اما على مستوى التكتيك فهي لا تهمها من ينفذ تلك استراتيجية دولة الازمات في العراق سواء كان المالكي ام العبادي ام عبد المهدي ام الزرفي، لا يهم هذا الشخص او هذا الحزب او هذا التيار مادام هو يحقق اهداف اركان تلك الاستراتيجية و متى ما انحرف عنها فيجب ازاحته و تدميره و ازاحته و اسقاطه
ولهذا في البعد الاستراتيجي
الحشد الشعبي جزء خطر و مهدد لهذه الاركان و عليه هناك مطلب متفق عليه لاي محاور امريكي مع اي رئيس وزراء مرشح تتلخص بالابعاد الثلاثة و هي
احتواء الحشد الشعبي
احتواء العامل الايراني
حفط القواعد الامريكية لحماية امن دولة اسرائيل الكبرى
نعم المفروض بالعقل السياسي العراقي المنصف المتابع ( و ليس بعقل مرضى فوبيا ثقافة العصرنة و الحداثة) ان يكون مدرك لحقيقة هذه الاستراتيجية و يبني رؤية للامن القومي العراقي على ضوء البعد الاستراتيجي و على البعد التكتيكي، اما على البعد الاستراتيجي فهذا له حديث طويل
اما على البعد التكتيكي فيجب عدم فسح المجال لاي اختراق و نفوذ و اعطاء فرصة لموطئ قدم لتكتيك الامريكي في بناء دولة الازمات التي هي ميدان لحروب امريكا في العراق و لحفظ دولة اسرائيل
و من هذا المنطلق كان هناك موقف قوي للمتابع المنصف (و ليس للعقل المريض بفوبيا العصرنة) من استثمار الجوكر لتظاهرات الجياع
و من هذا المنطلق يجب الوقوف بصرامة امام اي رئيس وزراء يكون موطئ قدم للاستراتيجية الامريكية في العراق و منهم و ليس على سبيل الحصر هو الزرفي الذي كل مقومات شخصيته الفكرية هي تحقق اركان استراتيجية امريكا
1:فوبيا ايران
2الحفاظ على دولة بريمر للازمات
3:حماية دولة اسرائيل الكبرى
و بالختام نحن أمام مشكلة مستعصية ليست متعلقة بنجاح الاستراتيجية الامريكية في العراق و ليس بخططها التكتيكية التنفيذية.
انما متعلقة بالارادة الجبانة و المرعوبة من البعبع الامريكي، هذه الارادة التي تلوثت بفساد السلطة و الحفاظ على مصالحها الشخصية السياسية و التي أصبحت أداة تنفيذية و تكتيكية لاركان الاستراتيجية الامريكية في العراق و أيضا متعلقة للاسف بأنصاف العقول و الجهلة من أصحاب مرضى فوبيا العصرنة و الحداثة الذي اصبحت امريكا في نموذجهم الحداثي هي العصا السحرية لحل مشاكل العراق
صلاح التكمه جي
اركان الاستراتيجية الامريكية في العراق
مما لا شك فيه ان المتابع المنصف للاستراتيجية الامريكية في العراق منذ ٢٠٠٣ وحتى يومنا هذا قد تشكلت لديه رؤية واضحة وقوية مستندة على حقيقة الاحداث بعيدا عن الجه... عرض المزيداركان الاستراتيجية الامريكية في العراق
مما لا شك فيه ان المتابع المنصف للاستراتيجية الامريكية في العراق منذ ٢٠٠٣ وحتى يومنا هذا قد تشكلت لديه رؤية واضحة وقوية مستندة على حقيقة الاحداث بعيدا عن الجهل والفوبيا الثقافية .
الاستراتيجية الامريكية مثلت سياسيتها منذ عام ١٩٧٩ ولا تزال مستمرة ومتواصلة ومترايطة الاحداث منذ ان وضع لبناتها بريجنسكي في نظرية الدفاعات الاقليمية متجسدة بالاحتلال الامريكي للعراق.
أما الاركان الرئيسية لهذه الاستراتيجية هي :
1:فوبيا ايران التي عشعشعت في العقل السياسي الامريكي و التي سوق لها اللوبي الصهيوني في مؤتمر أيباك و اللوبي الخليجي (السعودية و الامارات و التي نفقت اموال طائلة على مراكز الدراسات الامريكية لتسويق فوبيا ايران)، و للاسف الميدان الرئيسي لتنفيذ فوبيا أيران هي دولة العراق و التي تجسدت بحرب صدام حيث كانت بضوء اخضر سعودي امريكي لمواجهة ما يسمى تصدير الثورة الاسلامية في ايران و ما تبعها من أجهاض الانتفاضة الشعبانية أو ما يجري حاليا في أجهاض تجربة الحشد الشعبي و جميع تلك التجارب تنطلق من العقلية المريضة لساسة الامريكان الملوثة بمرض ايران فوبيا
2:الركن الثاني لاستراتيجية امريكا هي جعل العراق المنطلق الرئيسي لازمات المنطقة و العالم و التي تواجه امريكا سواء كان ازمة فوبيا ايران او ازمة صعود مد الأسلام الجهادي عند الشباب السني المتطرف و التي اطلق عليها في العرف الامريكي بأزمة الارهاب العالمي و بلاشك لهذا الركن شواهد كثيرة منها
حرب صدام بعد ان ازيح البكر و تم توظيفه لحرب امريكية لهوس فوبيا ايران
و حرب الارهاب لبوش الابن و الذي جعل جبهتها الرئيسية العراق بعد احتلاله و اسقاط الدولة و حدودها لتكون ارضه ساحة خصبة تستقطب الالاف من الجهاديين السنة ليفجروا انفسهم في بغداد عوضا عن منهاتن
3:اما الركن الثالث للاستراتيجية الامريكية في العراق استندت على حماية و تحقيق أمن دولة اسرائيل الكبرى و هذا الركن كان عموده الفقري صناعة دولة ازمات و دولة فوضوية التي تشغل المجتمعات بمشاكلها حتى تتمكن العبقرية الاسرائيلية من تحقيق مشروعها الصهيوني العالمي ضمن اسقاط الدول القوية و تقسيم جغرافيتها
هذه الاركان الثلاثة للاستراتيجية الامريكية هي ليست فوبيا كما يدعي مرضى فوبيا الثقافة و معقدي الحداثة و العصرنة و انما هي حقيقة يمكن لاي منصف و متابع يتوصل لها مثلما توصل المفكر اليساري نعوم تشوفيسكي و غيره
طبعا على مستوى الاستراتيجية كانت سياسة امريكا لها رؤية محيطة بالوضع العراقي بحيث لا يتحرك العراق الا على مستوى تنفيذ هذه الابعاد
اما على مستوى التكتيك فهي لا تهمها من ينفذ تلك استراتيجية دولة الازمات في العراق سواء كان المالكي ام العبادي ام عبد المهدي ام الزرفي، لا يهم هذا الشخص او هذا الحزب او هذا التيار مادام هو يحقق اهداف اركان تلك الاستراتيجية و متى ما انحرف عنها فيجب ازاحته و تدميره و ازاحته و اسقاطه
ولهذا في البعد الاستراتيجي
الحشد الشعبي جزء خطر و مهدد لهذه الاركان و عليه هناك مطلب متفق عليه لاي محاور امريكي مع اي رئيس وزراء مرشح تتلخص بالابعاد الثلاثة و هي
احتواء الحشد الشعبي
احتواء العامل الايراني
حفط القواعد الامريكية لحماية امن دولة اسرائيل الكبرى
نعم المفروض بالعقل السياسي العراقي المنصف المتابع ( و ليس بعقل مرضى فوبيا ثقافة العصرنة و الحداثة) ان يكون مدرك لحقيقة هذه الاستراتيجية و يبني رؤية للامن القومي العراقي على ضوء البعد الاستراتيجي و على البعد التكتيكي، اما على البعد الاستراتيجي فهذا له حديث طويل
اما على البعد التكتيكي فيجب عدم فسح المجال لاي اختراق و نفوذ و اعطاء فرصة لموطئ قدم لتكتيك الامريكي في بناء دولة الازمات التي هي ميدان لحروب امريكا في العراق و لحفظ دولة اسرائيل
و من هذا المنطلق كان هناك موقف قوي للمتابع المنصف (و ليس للعقل المريض بفوبيا العصرنة) من استثمار الجوكر لتظاهرات الجياع
و من هذا المنطلق يجب الوقوف بصرامة امام اي رئيس وزراء يكون موطئ قدم للاستراتيجية الامريكية في العراق و منهم و ليس على سبيل الحصر هو الزرفي الذي كل مقومات شخصيته الفكرية هي تحقق اركان استراتيجية امريكا
1:فوبيا ايران
2الحفاظ على دولة بريمر للازمات
3:حماية دولة اسرائيل الكبرى
و بالختام نحن أمام مشكلة مستعصية ليست متعلقة بنجاح الاستراتيجية الامريكية في العراق و ليس بخططها التكتيكية التنفيذية.
انما متعلقة بالارادة الجبانة و المرعوبة من البعبع الامريكي، هذه الارادة التي تلوثت بفساد السلطة و الحفاظ على مصالحها الشخصية السياسية و التي أصبحت أداة تنفيذية و تكتيكية لاركان الاستراتيجية الامريكية في العراق و أيضا متعلقة للاسف بأنصاف العقول و الجهلة من أصحاب مرضى فوبيا العصرنة و الحداثة الذي اصبحت امريكا في نموذجهم الحداثي هي العصا السحرية لحل مشاكل العراق
صلاح التكمه جي
العراق اولا
شعار (العراق اولا) الذي نادى به السيد الزرفي المرشح الامريكي الجنسية، هو شعار ليس جديد أنما هو قديم و هو يستبطن حقيقة الصراع بين ما ينادي به المشروع الامريكي الصهيوني (بأن الامن و الرفاهي... عرض المزيدالعراق اولا
شعار (العراق اولا) الذي نادى به السيد الزرفي المرشح الامريكي الجنسية، هو شعار ليس جديد أنما هو قديم و هو يستبطن حقيقة الصراع بين ما ينادي به المشروع الامريكي الصهيوني (بأن الامن و الرفاهية لاولوية الدولة التي تتحالف مع المشروع الصهيوني و من يعاديه فنصيبه الحروب و الازمات) و بين ما تسعى اليه الشعوب المظلومة لتحقيق الرفاهية و الامن و الاستقرار و ذلك عندما تتحالف فيما بينها بمشروع استراتيجي عنوانه (الامن و الرفاهية لجميع الشعوب و ليس امن و رفاهية اسرائيل فقط)
نعم هذا شعار سمعناه عندما عبئت امريكا جيوشها الالكترونية في حربها الناعمة التي كانت بعنوان (ايران اولا) و سمعناه ايضا من خصوم الشهيد قاسم سليماني فانتصر دمه عليهم
شعار العراق اولا هو شعار خوارج العصر من اصحاب رفع المصاحف وهو كلمة حق يراد منها باطلا لتمرير مشاريع امريكا و ربيبتها اسرائيل
شعار العراق اولا يجب ان تكون اولى أولوياته هو
امن العراق أولا و ليس امن اسرائيل الذي يتحقق باستمرار الاحتلال الامريكي في العراق ، هذا الاحتلال الذي جعل العراق دولة أزمات متوالية مما وضعه في المرتبة الاولى في الدول الفاشلة و الفاسدة
من ينادي شعار العراق اولا ، فليكن صادق بطرد الاحتلال الامريكي من العراق ليكون هذا المطلب الاول و الاخير حتى يحرر العراق من مشروع دولة بريمر لصناعة الازمات و الفشل و الفوضى.
من ينادي شعار العراق اولا يجب ان يكون له رؤية استراتيجية في موقعية العراق
هل موقعية العراق بالتحالف مع المشروع الامريكي الاسرائيلي المسمى بالحضن العربي ليكون ساحة لحروب امريكا و ميدان لفوضيتها الخلاقة
ام اولوية لموقعية (العراق اولا) و هو بالتحالف مع المحور الصيني الايراني الروسي الذي يجعل العراق سيدا على ارضه و خيراته، والذي يجعل العراق جسرا بين اسيا و اوربا و افريقيا
تحالف العراق اولا مع عمقه الاستراتيجي (محور المقاومة) سيجعله السيد الاول لقيادة المحور لما يمتلكه من مركز حضاري و امكانات طبيعية و بشرية هذه العوامل ستجعله نقطة استقطاب لشعوب المحور مما سيمكنه من حمل راية العدل الالهي لنصرة المظلومية
من ينادي شعار( العراق اولا) يجب ان يكون حريص على جعل العراق مركز لدولة العدالة الانسانية العالمية و هذا لا يتم الا بأن يكون العراق اولا و اخيرا مع المظلومين و من يحقق العدل في ارجاء العالم